أبرز لقطات حرب غزّة المُتواصلة
30-كانون الثاني-2024
– الفرنسي المُعارض جون لوك ميلانشون: “لو قطعت واشنطن أسلحتها عن إسرائيل لأُعلن وقف إطـلاق النار في 48 ساعة، وأضاف إسرائيل مرتبطة باقتصاد أوروبا 10 أضعاف روسيا، التي سلّطت عليها عقوبات اقتصادية، ولو فعل الاتحاد الأوروبي الشيء ذاته مع إسرائيل لفكرت في عواقب أفعالها”.
– مع تصاعد المُواجهة مع التحالف البحري، بقيادة الولايات المتحدة، قد يستهدف “أنصار الله” الكابلات البحرية الدولية، وهو هدف متطور يمكن أن يعطل الاتصالات والاقتصاد العالميين بشكل خطير، بحسب إميلي ميليكين في تحليل بـ”منتدى الخليج الدولي” (Gulf International Forum)، وأضافت ميليكين، في التحليل، أنه “على الرغم من العمليات الغربية التي سعت إلى إضعاف قدرة الحوثيين على تهديد حركة المرور البحرية في البحر الأحمر، إلا أنهم استمروا في ضرب السفن التجارية (المرتبطة بإسرائيل) قبالة سواحل اليمن”.
– وتابع التحليل أنه “إذا استمر القتال، فقد تُعدّل الجماعة استراتيجيتها نحو استهداف شبكة كابلات الاتصالات الحيوية تحت البحر. وفي 24 ديسمبر/كانون الأول 2023، نشرت قناة تليجرام مرتبطة بالحوثيين خريطة توضح شبكات الكابلات في البحر الأبيض المتوسط والبحر الأحمر وبحر العرب والخليج العربي”.
– وقال التحليل إن اليمنيين أرفقوا الصورة برسالة (تحمل تهديدا مبطنا) وهي أنه “توجد خرائط للكابلات الدولية التي تربط جميع مناطق العالم عبر البحر”، مضيفة أنه “يبدو أن اليمن في موقع استراتيجي، حيث تمر بالقرب منه خطوط الإنترنت التي تربط قارات بأكملها، وليس الدول فقط”.
– دانييلا فايس، زعيمة المستوطنين الإسرائيليين: “سيرحل العرب، لن نعطيهم طعاما، سيضطرون للرحيل والعالم لن يقبلهم”.
– جنود الاحتلال الإسرائيلي ينسحبون من غزة رافعين لافتات على عرباتهم تُقر بفشلهم وهزيمتهم، ويُحمّلون من وصفوهم بأصحاب القرار مسؤولية الانسحاب من القطاع دون تحقيق النصر.
– بثّت حسابات عبرية، لقطات لصدمة جنود الاحتلال، لحظة انطلاق رشقة صاروخية كبيرة من غزة، تجاه تل أبيب، وظهر في المقطع المصور، جنود الاحتلال، وهم يراقبون من داخل موقع عسكري، يظهر أنه داخل غزة، الصواريخ وهي تنطلق تباعا، صوب تل أبيب في واحدة من أكبر الرشقات منذ قرابة شهر، فيما اكتفى أحد الجنود بمشاهدة الصواريخ تنطلق، فيما أشاح بوجهه دون التعليق بكلمة على ما رآه، رغم العدوان البري العنيف المتواصل على كافة أنحاء القطاع منذ 115 يوماً، والذي يُفترض أنه أنهى أو سيُنهي قدرات المقاومة الفلسطينية، وسيطرتها على قطاع غزة.
– هيئة البث الإسرائيلية: عائلات الأسرى المحتجزين في غزة تشكر قطر وتقول إنه لولا دورها لما تمّت الصفقة الأولى.
– أردنيون من ذوي الاختصاص الشرعي يوجهون رسالة إلى “حكام العرب والمسلمين” جاء فيها:
“أصحاب الجلالة والفخامة والسيادة والسمو ملوك ورؤساء وأمراء الدول العربية والإسلامية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد؛
فإن الواجب الديني يفرض علينا أن نقدم لكم النصح والرأي الخالص، استجابة لأمر الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، قال تعالى ﴿وَلۡتَكُن مِّنكُمۡ أُمَّةٞ يَدۡعُونَ إِلَى ٱلۡخَيۡرِ وَيَأۡمُرُونَ بِٱلۡمَعۡرُوفِ وَيَنۡهَوۡنَ عَنِ ٱلۡمُنكَرِۚ وَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُفۡلِحُونَ﴾ [آل عمران: 104]، وفي الحديث الصحيح (الدِّينُ النَّصِيحَةُ، قُلْنَا: لِمَنْ؟ قَالَ: لِلهِ وَلِكِتَابِهِ وَلِرَسُولِهِ وَلِأَئِمَّةِ الْمُسْلِمِينَ وَعَامَّتِهِمْ)، واذا كان هذا مطلوبا في كل وقت فلا شك أن ظروفنا الحالية تفرض علينا المسارعة لمخاطبتكم، حيث جعل الله تعالى أمر هذه الأمة بين أيديكم، فآلت الأمور إليكم في ظروف غاية في الصعوبة، مما يفرض علينا رص الصفوف والوقوف في خندق واحد.
يا حكام العرب والمسلمين:
خلاصة المطلوب منكم شرعًا ما يلي:
دعم المقاومة، والدفاع عن الأقصى والقدس، والوقوف في وجه الغطرسة الصهيونية؛ فهذا حق شرعي، وواجب ديني ووطني.
التصدي لمخططات تهويد القدس، عبر إجراءات عملية تحمي المدينة والقبلة الأولى.
وقف العدوان على غزة، وإغاثة شعبها، وفتح المعابر، وإيصال المساعدات الطبية والإغاثية لأهلنا هناك، عبر ضغط سياسي واقتصادي، وهذا يتطلب رص صفوف الشعوب الإسلامية وإيقاف الصراعات الداخلية.
وضع استراتيجية سياسية واقتصادية وتعليمية وإدارية ترتب أوضاعنا الداخلية، وتبني أمة قوية ترشِّد استهلاكها، وتعظم إنتاجها، وتحارب الفساد، وتستغني عن سياسة الاقتراض للتخلّص من المديونية، وتقضي على جيوب الفقر وجيوش البطالة.
الإصلاح القانوني عبر مجالس نيابية منتخبة، وترسيخ تداول السلطة بطرق سلمية، كما هو الحال في الدول المتقدمة.
تمكين العلماء من القيام بدورهم عبر منابر التوجيه، ومنابر المساجد من أجل الانتصار لهوية الأمة وعقيدتها وفكرها الإسلامي.
إطلاق الحريات المسؤولة وتبييض السجون من السياسيين، لتوفير الأجواء للجميع للمساهمة في بناء البلاد .
نسأل الله أن يعينكم على ذلك، وندعو لكم بالتوفيق والسداد
وتفضلوا بقبول كل الاحترام
ووضع الموقعون من أهل الاختصاص في الشريعة الإسلامية أسماءهم في نهاية الرسالة.
– “عودوا إلى الصين حيث يقع مقرّكم”.. بسبب مُطالبتهم بوقف الإبـادة الجماعية في غزة، رئيسة مجلس النواب الأمريكي السابقة نانسي بيلوسي تُهاجم المحتجين أمام منزلها، وتتّهمهم بخدمة أجندات خارجية.
– بعد إزالة اسم “7 أكتوبر” من واجهة مطعم في الأردن، الجزائر تحتفي بافتتاح مقهى أبو عبـيدة، ومواطن أردني يفتتح شركة ويُسمّيها باسم شركة “المسافة صفر”، وهي عبارة ذاع صيتها مع استهداف المُقاومة لجيش الاحتلال ودباباته من “المسافة صفر”.
– ”كبير المُحاسبين اشتبك مع مسؤولين من مكتب رئيس الحكومة، بعد مُوافقة المكتب على تجديد حوض السباحة بمنزل بنيامين نتنياهو، ما دفعه للاستقالة”، رغم التقشف، وتفاقم خسائر الجيش الإسرائيلي في غزة، “هآرتس” تفضح نتنياهو المُنشغل بتجديد مسبح منزله، غير المُكترث بالأسرى الإسرائيليين المُحتجزين لدى المُقاومة الفلسطينية.
– بسبب أخطاء تحريرية أظهرت تحيّزها للرواية الإسرائيلية.. صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية أوقفت نشر حلقة من برنامجها الصوتي “ذا ديلي” إثر اعتمادها على مقال تلاعب بشهادات ناجين من أحداث 7 أكتوبر.
– صحيفة جيروزاليم بوست العبرية: مصر أصبحت “الرجل الشرير” أمام العالم العربي بسبب “إغلاق” معبر رفح والجميع ينظر لها نظرة المُتواطئ في حصار غـزة.
– بعد استهداف قواعدها في الأردن.. النائب الجمهوري السابق عن ولاية فيرجينيا ديفيد رمضان: الرد الأميركي على إيران سيكون مُفجعًا بغض النظر عن اسم الرئيس الأمريكي الموجود.
– قالت مُواطنة مصرية عالقة في قطاع غزة إنها لا تملك أموالاً لدفعها مُقابل العبور عبر معبر رفح البري من أجل العودة إلى بلادها، مطالبة بفتح المعبر البري لضمان عودة جميع المصريين العالقين بدون مقابل، وجاء ذلك في مقابلة نشرتها مؤسسة سيناء لحقوق الإنسان، عبر حسابها على منصة (إكس)، الثلاثاء، وعلى بُعد أمتار من الحدود، ظهرت المواطنة المصرية وهي تقول إنه ليس لديها مبلغ 650 دولاراً لدفعه كـ”رشوة”، من أجل العودة إلى بلادها، مناشدة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي فتح معبر رفح لعودة جميع المصريين العالقين بدون مُقابل.
– المواطنة المصرية قالت إنها سجّلت لدى الجهات المعنية للعودة إلى مصر منذ ثلاثة أشهر، ولكنهم يفرضون على من يريد العودة كما تقول دفع 650 دولاراً.
09-كانون الثاني-2024
– مقطع فيديو يرصد شاب فلسطيني أبكم، يُحاول توثيق الفظـائع بغزة بلغة الإشارة لإيصالها للعالم.
– وزارة الخارجية البوليفية تُعلن تأييدها للدعوى التي رفعتها جنوب إفريقيا أمام محكمة العدل الدولية ضد فظـائع إسرائيل في غزة.
– في مقطع فيديو مُتداول.. رسالة وسؤال من أم مصرية إلى الزميل وائل الدحدوح: “ماذا بينك وبين الله، وكيف تعدون أبناءكم لهذه الخاتمة، ما السر؟ لن أعزّيك بل أهنيك، وصبراً آل الدحدوح فإن شاء الله يكون موعدكم الجنة.
– الصحفي المصري حافظ المرازي يدعو لإبقاء الدعوى ضد إسرائيل من جنوب إفريقيا لأنها “إذا عُرّبت خُرّبت أو أُجّلت”، ومعلق يكتب: “تحيا جنوب إفريقيا 3 مرات”..
– “ملناش حدا غيرك يابا”.. ابنة وائل الدحدوح خلال وداع شقيقها حمزة، وهي خائفة على فراق أبيها كما فارقت أمها وشقيقيها.
– السفير الإيراني في سوريا: تلقّينا قبل 10 أيام رسالة أمريكية عبر دولة خليجية تعرض تسوية بشأن المنطقة برمّتها، دولة خليجية سلّمتنا رسالة واشنطن وأرسلت وفدا رفيعا لطهران لمناقشة تفاصيل الرسالة، رسالة أمريكا تضمّنت عرضا يبدأ بعدم توسيع دائرة الحرب كأرضية لحل أزمات المنطقة، وردنا على العرض الأمريكي كان أن لحلفاء طهران حق تقرير مصيرهم ومصير شُعوبهم.
– وول ستريت جورنال عن وزير الحرب الإسرائيلي يوآف غالانت: نُقاتل محورًا وليس عدوًّا واحدًا، وإيران تبني قوة عسكرية حول إسرائيل من أجل استخدامها، وهُنا التصريح يُؤكّد بشكل صريح وعلى اللسان الإسرائيلي نفسه، بأن مفهوم وحدة الساحات بين أعضاء محور المُقاومة “باقٍ ويتمدّد”، ولا يتأثّر بالرغم من التهديدات الأمريكية والغربية.
– النقابة اللوجستية الأردنية: مخاوف من نقص المخزون الاستراتيجي للبضائع قبل شهر رمضان، ويعود ذلك بسبب أزمة السفن في البحر الأحمر وتهديدها (الإسرائيلية منها) من قبل اليمنيين تضامناً مع غزة.
– اختباء صحفي إسرائيلي وعدد من جنود الاحتلال بعد هُجوم شنّته الفصائل الفلسطينية خلال تصويرهم لقاء في غزة.
– وبّخ عضو المجلس السياسي الأعلى لجماعة أنصار الله اليمنية محمد علي الحوثي، مذيعة هيئة الإذاعة البريطانية، بعد وصفها ما يقومون به في البحر الأحمر، لدعم غزة بأنه جعجعة بلا طحين، وقالت المذيعة؛ إن ما يجري في البحر الأحمر، لم يؤثر على الاحتلال الإسرائيلي، من أجل وقف الحرب على غزة، وهو ما يعني أنه جعجعة بلا طحين، ورد الحوثي بالقول: “إذا لم يؤثر عليهم، إذن لماذا شكلوا تحالفا دوليا؟”.
– وحول سُؤال المذيعة، بشأن ما علاقة الحوثيين، وهم يبعدون أميالا عما يجري في قطاع غزة؟ رد محمد علي الحوثي عليها بالقول: “يعني بايدن ونتنياهو يسكنون في شقة واحدة؟ والرئيس الفرنسي يسكن في نفس الطابق؟ ورئيس الوزراء يسكن في نفس العمارة؟ أم إن بينهم وبين إسرائيل آلاف الأميال؟”، وحين ردّت المذيعة بالقول؛ إن “بي بي سي” محطة محايدة، في تناولها لما يجري، سخر منها الحوثي بالقول: “أنتم حياديون؟ أنت لو تنحازي للقضية الفلسطينية تفقدين وظيفتك فورا”.
– قالت صحيفة التليغراف؛ إن قوات الاحتلال تحقق في كيفية وصول أسلحة صينية إلى يد كتائب القسام في غزة، بعد العثور على عدد منها، خلال العدوان الجاري، ومن بين الأسلحة التي زعم الاحتلال العثور عليها، بنادق هجومية، وقاذفات قنابل يدوية، ومناظير تلسكوبية للبنادق، وطلقات لأسلحة “أم 16” أمريكية الصنع، بالإضافة إلى معدات اتصالات وأجهزة تجسس وراديو عسكرية تكتيكية، وأشارت الصحيفة إلى أن الاحتلال متخوف من “تورط بكين، بصورة مباشرة، في إيصال الأسلحة لأيدي القسام”.
– ”كنت أتناول وجبة الإفطار واقتربت مني امرأة فلسطينية وقالت إن كوفيتي أعجبتها، كانت محادثة بسيطة، لكني على وشك البكاء من فرط الفرحة”.. شابة أمريكية تتحدث عن الكوفية الفلسطينية التي تتمسك بارتدائها في حي يكثر فيه اليهود.
– في ظل عجزها وهزيمتها في غزة.. إسرائيل تُواسي نفسها بالقرآن الكريم، حساب إسرائيل بالعربية يزعم: لهذا السبب ستفشل أيضًا حماس، قال النبي موسى عليه السلام: يَٰقَوْمِ ٱدْخُلُواْ ٱلْأَرْضَ ٱلْمُقَدَّسَةَ ٱلَّتِى كَتَبَ ٱللَّهُ لَكُمْ وَلَا تَرْتَدُّواْ عَلَىٰٓ أَدْبَارِكُمْ فَتَنقَلِبُواْ خَٰسِرِينَ (سورة المائدة الآية 21) بمعنى أن بني إسرائيل، نفّذوا أوامر ربانية ففشل كل هؤلاء”.
– 80 ألف توقيع بريطاني على عريضة تطالب بطرد السفيرة الإسرائيلية تسيبي هوتوفلي من لندن، بعد تحريــضها الفظيع ضد مساجد ومدارس ومنازل غزة خلال مقابلة أجرتها قناة LBC.
– الصحفي الفلسطيني أنس النجار يُعلن اعتزاله العمل الصحفي لاستهداف الصحفيين ولنقل أخبار لعالم لا يسمع المُعاناة.
– صفحات إسرائيلية تُهــاجم ابنة الممثلة الأمريكية جينيفر غارنر وتشوه سمعتها، لارتدائها قميصًا عليه علم فلسطين وخارطتها.
– مقطع فيديو يُظهر آثار القصف الإسرائيلي الذي طال مكتب شبكة الجزيرة في مدينة غزة ما أدّى إلى تدميره.
– اسمه “تل شميم”.. سلاح الجو الإسرائيلي يطلق أكبر منطاد تجسّس في العالم، وذلك لمُراقبة ثلاثة دولة عربية “سوريا ولبنان والأردن” ويبلغ طُوله 117 متر ويزن عدة آلاف كيلوغرامات، وقد رُكِّب عليه عشرات الكاميرات الخاصة، وأجهزة الكمبيوتر الصغيرة، وأجهزة الرادار الضخمة، وكان لافتاً بأن الأردن جاء من بين الثلاث دول التي يُريد الاحتلال مُراقبتها، رغم وجود اتفاقيّة سلام بين البلدين على عكس سورية، ولبنان.
– صحيفة سويسرية تُثير السخرية بعد نشرها صورة عالم شيعي توفي قبل أكثر من 70 عامًا على أنه قيادي في الفصائل الفلسطينية اغــتاله الجيش الإسرائيلي قبل شهرين.
– تداول نشطاء صورة لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان خلال استقباله عددًا من المشرعين الأمريكيين في خيمة في منطقة العُلا، ووصف بعض النشطاء أسلوب الاستقبال بأنه “رسالة للغرب”.
– اعتصام أمام السّوق المركزي جنوب العاصمة الأردنية عمّان رفضًا لتصدير الخضار والفواكه إلى إسرائيل، بدعوة من “الملتقى الوطني لدعم المُقاومة وحماية الوطن”.
– سيدة أمريكية في مقطع فيديو مُتداول: “يا مَن تدَّعون الوطنية لماذا تغضبون من رفع العلم الفلسطيني الذي يعود لشعب مُحتل؟ هل غضبتم هكذا عندما دخل براين ماست من فلوريدا إلى الكونغرس وهو يرتدي زيّ الجيش الإسرائيلي وأبناؤكم يخدمون في جيشها”.
– المحامي اليهودي آلان ديرشوفيتز المكلف بالدفاع عن إسرائيل في القضية التي رفعتها ضدها جنوب إفريقيا في محكمة الجنايات الدولية: “اليهود أقوياء للغاية. نحن أقوياء جدًّا، نحن أغنياء جدًّا، نحن نسيطر على وسائل الإعلام، لن نعتذر أبدًا عن استخدام قوتنا ونفوذنا. ولن يتحقق السلام للشعب اليهودي والأمة اليهودية إلا بالقوة”.
– وسائل إعلام إسرائيلية: شركة الشحن الصينية “كوسكو” ستتوقّف عن العمل في “إسرائيل” بفعل تهديد اليمن، وهي أكبر شركة نقل بحري في آسيا ورابع أكبر شركة في العالم، وقد يضرّ قرارها بشركة “زيم”، شريكها التشغيليّ لطرق التجارة.
– رأت صحيفة “الغارديان” البريطانية أن “حـزب الله” قد غيّر حساباته وشهيّته للمُخاطرة، وأن لديه الكثير ليخسره الآن، إذ تحوَّل الحزب من جهة فاعلة غير حكومية إلى “جزء من الدولة”، ولا يرغب في أن يُنظر إليه على أنه السبب وراء الانهيار الرسمي للبنان، وأمام هذه الفرضية التي تتحدّث عنها الصحيفة، ذكّر معلقون بأن الحزب يُقر بأنه حريص على جبهته الداخليّة، ولكنه لم يُوقف فتح جبهته مع الاحتلال على الحدود إسنادًا لغزة في اليوم التالي من طوفان الأقصى، ورغم التهديد والرسائل التي وصلت للحزب وأشار إليها أمين عام حزب الله السيّد حسن نصر الله، وأكد بأن إسرائيل هي المردوعة، وليست المُقاومة.
14-كانون أول-2023
– قالت صحيفة “معاريف” الإسرائيليّة، إن حركة حماس قامت بنشر الرقم الهاتفي لسفير إسرائيل في الأمم المتحدة جلعاد إردان، ردًّا على رفع الأخير صورة يحيى السنوار رئيس المكتب السياسي لحماس في غزة، ومعها رقم هاتف مزعوم للسنوار في جلسة بالأمم المتحدة، وادّعت الصحيفة العبريّة أن السفير الإسرائيلي قد تلقّى بعد ذلك سَيْلاً من رسائل الإهانة والشّتائم على هاتفه.
– كُتب بجِوار الصّورة التي رفعها سفير إسرائيل: “للتوصّل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار: اتّصلوا بيحيى السنوار على رقم +970-599373765″، وعند مُحاولة الاتصال بالرقم المزعوم، يظهر بأنه مُغلق، ويُرسل المُتّصل للبريد الصوتي.
– الباحث الإسرائيلي مردخاي كير يشرح في مُداخلة إعلاميّة مُعادلة النصر للمُقاتل الفلسطيني الحمساوي التي توصّل إليها، حيث قال بأن هناك آية في القرآن الكريم تقول إن الله مع الصابرين، وهذا الصبر يتجلّى حينما يكون المُقاتل الفلسطيني في نفق لمدة شهرين، أو ثلاثة، لا يرى ضوء النهار، ولا يأكل، ثم يخرج ليقتل يهودي، ويُضيف هم يعيشون من أجل الله، الله معهم، هم مُقاتلوا جهاد، نحن مُقاتلون لأجل حرية إسرائيل، عندهم الله (الفلسطيني) هو اللاعب الرئيسي، إذا لم يكن اللاعب الوحيد، وعندنا الرب إذا كان موجودًا، سوف يكون لاعباً في مقاعد البُدلاء.
– الفنانة السوريّة صفاء سلطان: أصبح صوت أبو عبيدة أجمل عندي من أن أستمع لصوت فيروز في الصباح.
– “الله أقوى من 100 سلاح، وفلسطين سوف تنتصر، وخلّيهم يقـصفونا، وأرضنا مش رح نتخلّى عنها.. بنخاف بس مش حنطلع على سيناء”.. طفلة فلسطينيّة من رفح تُعبّر عن ثقتها بالله بالنصر وثبات سُكّان القطاع أمام دعوات التهجير.
– كتب الإماراتي الأكاديمي عبد الخالق عبد الله عبر حسابه في منصّة “إكس”: “لو استلمت الإمارات إدارة غزة المنكوبة والمحتلة، لأعادت إعمارها، وحقّقت لـ 2.5 مليون نسمة من سكانها حياة كريمة”، وأضاف: “ولحوّلتها خلال 10 سنوات إلى مركز سياحي ومالي وتجاري عالمي تستقطب أفضل المواهب الفلسطينية والعربية، حالها حال دبي”، بحسب تعبيره، واختتم عبد الخالق تدوينته بالقول: “مجرد خاطرة لأكاديمي إماراتي، لا تغيب غزة لحظة واحدة عن باله”، وتأتي تغريدة الأكاديمي المذكور بعد حديث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن مُشاركة السعوديّة، والإمارات في “إعمار غزة” بعد الحرب، وسُقوط حُكم حماس “المُفترض”.
– قوّات الاحتلال الإسرائيلي تبث صلوات تلموديّة عبر سماعات أحد مساجد جنين، وتزامناً مع الهُجوم المُتجدّد على المدينة، والحرب على غزة، ما دفع نشطاء للتأكيد بأن إسرائيل تشن حرباً دينيّة على الفلسطينيين، والإسلام.
– “إحنا مش فُرجة إحنا أشرف شعب بالعالم.. أقلها طفل فلسطيني بسوى أكبر حاكم عربي.. بدناش حد يصورنا إحنا الله معانا”.. صرخة فلسطينية أعلى من كُل بيانات الشجب والاستنكار.
– تزامنت مع حرب غزة.. وكالة “رويترز” تؤكد أن انتخابات الرئاسة في مصر لم يهتم بها أحد وأن القلائل المتبقين من أنصار الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أنفسهم لا يأخذونها مأخذ الجد.
– رحيل النائب التركي عن حزب السعادة حسن بيتماز، والذي كان قد وقع في البرلمان أوّل أمس الثلاثاء، في ختام كلمة ناريّة تضامنًا مع الشعب الفلسطيني.
– قناة على تطبيق تلغرام تتحوّل إلى منصّة للتفاخر بــجــرائـم الاحـتـلال يُديرها الجيش الإسرائيلي سِرًّا وينفي ارتباطه بها، وصحيفة “هآرتس” العبريّة أكّدت وجود القناة وكشفت عنها.
– هنّأ الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أبناء الطائفة اليهــوديّة في تركيا بمُناسبة عيد “حانوكا” (الأنوار)، وقال أردوغان في رسالة نشرها بهذه المناسبة: “اليوم، مع تزايد التعصب تجاه المعتقدات والهويات المختلفة في مناطق متفرقة من العالم، فإننا نولي أهمية كبيرة لحماية قيمنا هذه من خلال الوقوف ضد جميع أنواع التمييز”، وشدّد أردوغان أن الدولة ستُواصل ضمان حرية جميع المواطنين في ممارسة معتقداتهم اليوم وغداً كما كانت في السابق، وأضاف: “أهنئ مواطنينا اليـهود، الذين هم جزء لا يتجزأ من مجتمعنا بعيد حانوكا وأتمنى لهم الرفاهية”، و”حانوكا” هو “عيد يهودي يحتفل به اليهود لمدة 8 أيام ابتداءً من 25 من شهر كيسليف حسب التقويم العبري، ويتراوح موعده حسب التقويم الميلادي بين الأسبوع الأخير من تشرين ثاني والأسبوع الأخير من كانون أول، ويمتنع فيه اليـ،ـهود عن الحداد والتعبير عن الحزن.
– أستاذ أردني وطلّابه في رسالة تضامن ارتدوا فيها الشماغ مُتلثّمين على طريقة “أبو عبيدة”، خلال مُحاضرة من داخل كليّة الهندسة التكنولوجيّة بجامعة البلقاء التطبيقيّة في العاصمة الأردنيّة عمّان.
– الممثل التركي الشهير إسماعيل حاجي أوغلو يُطالب مُتابعيه المُنزعجين من دعمه لـغزة بإلغاء متابعته، قائلاً: إلى أصدقائي الذين يقولون سئمنا لماذا تنشر دائماً رسائل عن فلسـطين، أعذروني فأنا لا أستطيع النوم مرتاح البال يُمكنكم إلغاء مُتابعتي.
– بالعربيّة والعبريّة والإنجليزيّة.. لافتة في شوارع بوسطن الأمريكيّة تدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة.
– المركز الفلسطيني للبحوث السياسيّة في استطلاع توصّل إلى أن ثلاثة أرباع الفلسطينيين يؤيدون حركة حماس، ويعتقدون أن هجوم السابع من تشرين الأول/ أكتوبر كان “صائباً”، كما أنه أظهر أن الحرب التي تلته على قطاع غزة زادت من نسب التأييد للحركة في القطاع وفي الضفة الغربية المحتلة، وقال المركز إن 72 بالمئة من المُشاركين في الاستطلاع يعتقدون أن قرار “حماس” شن الهُجوم عبر الحُدود الجنوبيّة لدولة الاحتلال كان “صائبًا” بالنظر لنتيجته حتّى الآن، بينما قال 22 بالمئة إنه “خاطئ” أما النسبة الباقية فكانت لمن لم يحسموا رأيهم أو لم تكن لديهم إجابة.
– في مُحاولةٍ لتشويه النجاح الإعلامي والعسكري لمعركة طوفان الأقصى، وهزيمة إسرائيل فيها على كل الأصعدة، أشهر مخرج أفلام في الولايات المتحدة ستيفن سبيلبيرغ يُعلن البدء بالعمل على مشروع ضخم لتوثيق أحداث يوم 7 أكتوبر (معركة طوفان الأقصى)، وقال في مُقابلة مع قناة FOX: إن البربرية في اغتصاب النساء والأطفال اليهود لا يمكن لعقل تخيّلها، لم أتخيل قط بأني سأرى مثل هذه الوحشية التي لا توصف ضد اليهود في حياتي، بعد نهاية النازية أصبحت معاداة السامية خامدة، لكننا اليوم نرى صعودها وأصبح لها صوت في العلن خاصة في بلدنا (الولايات المتحدة)، وادّعى سبيلبيرغ بأنه أخذ بالفعل شهادات اليهود في دولة الاحتلال قائلاً: لقد أخذنا شهادة 130 شخص حتى الآن، يجب أن يكون كل شيء موثق، فكما تم توثيق شهادات الناجين من المحرقة النازية، نوثق اليوم شهادات الناجين من مذابح واغتصابات 7 أكتوبر لتكون شاهد إلى الأبد على معاداة السامية، ويُذكر أن سبيلبيرغ من أصول يهودية أوكرانية.
– جيش الاحتلال الإسرائيلي يُجبر مُرافقي المرضى والنازحين في ساحة مستشفى كمال عدوان بغزة على خلع ملابسهم بزعم أنهم من رجال المُقاومة.
30 تشرين ثاني 2023
– سفير إسرائيل السابق في واشنطن مايكل أورن: “والد بايدن كان يقول: “لا تُضحّ بنفسك من أجل صلـيب صغير”، أي إذا كنت ستضحي بشعبيّتك، فليكن من أجل شيء تؤمن به حقا. ونحن الصلـيب لهذا الرجل. الشباب والتقدميون والمسلمون ضـده، وإمكانية إعادة انتخابه تقل يوميا. لكنه لا يتزحزح من أجلنا”.
– مزارعو غزة يبدؤون بقطف ثمار الزيتون في المناطق القريبة من السياج الفاصل، ورغم الخطر على حياتهم.
– “لا شُكرًا”.. تطبيق جديد لمُساعدة المُستهلكين على مُقاطعة مُنتجات الشركات الداعمة لإسرائيل.
– رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في لقاء مع أعضاء كنيست من الليكود: أنا الوحيد الذي يُمكنه منع دولة فلسطينية في قطاع غزة والضفة الغربية بعد الحرب، الأمريكيون لم يريدوا أن ندخل في حرب برية، وأن لا ندخل لمستشفى الشفاء، وقمنا بالاثنتين، أنا من يعرف أن يتحدّث للرأي العام الأمريكي، بعد الحرب لست ذاهباً لأي مكان، وسأحارب للبقاء في منصبي.
– ولي عهد الأردن الأمير الحسين بن عبدالله الثاني يزور مصابي المستشفى الميداني الأردني غزة/76، الذين يرقدون على أسرة الشفاء بمدينة الحسين الطبية، بعد إجلائهم من المستشفى الميداني في قطاع غزة، مساء الاثنين.
– أهالي مخيم جباليا يعثرون على المياه من خرطوم كشفته حفرة أرضيّة نتيجة قصف إسرائيلي في ظل قطع الاحتلال الإسرائيلي المياه عن قطاع غزة مُنذ 14 يومًا.
– ”إذا حد سألني عن إطلاق سبيله، بدي أقلّه أبو مازن؟.. طبعا مش رح أقلّهم أبو مازن (يقصد الرئيس الفلسطيني محمود عباس).. اللي طلعلي إيّاه أبو عبـيدة”.. والد شبل محرر يتحدّث عن فخره برجال المُقاومة الفلسطينيّة، وأفعالها.
– صحيفة “هآرتس” العبريّة تُشيد بتغطية قناة “العربية” لمعركة طوفان الأقصـى والحرب على غزة، وتخص بالذكر مُذيعتها رشا نبيل صاحبة المُقابلة الشهيرة مع خالد مشعل، وتبنّي القناة السعوديّة للرواية الإسرائيليّة.
– “حرام.. مكتوب عليه اسم الله“.. أطفال يجمعون بقايا المصاحف من مسجد عمر بن الخطاب، الذي دمّره طيران الاحتلال الإسرائيلي خلال العُدوان على غزة.
– مقالات الصحافة السعوديّة تتبنّى فرضيّة الاستسلام، وتطلب من حركة “حماس” الخروج من قطاع غزة، وتكرار سيناريو خروج منظمة التحرير من بيروت العام 1982، وتحت عناوين منها “سلّموا أمركم واستسلموا.. يا يحـيى السنـوار قد يكون رأسك هو الثمن”، وذلك كلّه وفق الصحافة المذكورة حقناً لدماء الفلسطينيين.
– بعد إشادتهم بطريقة تعامل المُقاومة الفلسطينيّة خلال احتجازهم، الجاسوس الإسرائيلي جوناثان بولارد: “يجب إخبار عائلات جميع الرهائن: إما أن تبقوا أفواهكم مُغلقة أو نُغلقها لكم. وإذا كان ذلك يعني الإيداع بالسجن، فليكن! كل واحد من هؤلاء سهم مسموم ضدنا!، وكان بولارد أمضى 30 عامًا في السجن بـأمريكا، بتهمة سرقة وتسريب أسرار عسكرية أمريكيّة لـ تل أبيب، عاد على إثرها لإسرائيل.
– عُضو الكنيست الإسرائيلي “نيسيم واتوري” شاهد إيلون ماسك خلال زيارته لإسرائيل، فسأله لماذا أغلقت حسابي على منصة X؟، وبحسب من كانوا هُناك فقد أتى مستشار ماسك وهمس له قائلاً (هذا هو الشخص الذي قال لنحرق غزة)، لحظتها غادر ماسك المكان فورًا ولم يرد عليه كما أظهر مقطع فيديو مُتداول.
– قال نتنياهو خلال لقائه برجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك الذي زار مستوطنات غلاف غزة، إن “الإسلام في الدول العربيّة بحاجة إلى تغيير جذري”، وهو ما دفع بالنشطاء للتساؤل عن الإسلام الذي يُرضي نتنياهو، هل هو إسلام انفتاحي، ليس فيه حث على الجهاد، والمُقاومة، وإنما الاحتفالات والمهرجانات، وفيه تقبّل للصهيونيّة، وإبراز المُعاهدات والصلح مع اليهود، والتي أيضاً خانوها.
– خلال إفراج حماس عن الأسرى الإسرائيليين، كان لافتاً ظهور طفل إسرائيلي أسير، وهو يرتدي قميص نادي النصر السعودي، والرقم 7 الذي يعود للاعبه الشهير كريستيانو رونالدو، حركة حماس حرصت على إطعام وإلباس الأسرى، واختيار قميص رونالدو، تذكير للعالم بأطفال غزة، الذين تعرّض أحدهم للقصف، وهو يرتدي قميص النصر السعودي قميص رونالدو تحديدًا.
– صورة الناطق باسم كتائب القسام أبو عبيدة مرسومة على إحدى الجدران من مدينة الإسماعيلية في مصر.
28 تشرين ثاني 2023
– مُذيعة CBSNews: “هل تعلم أين يحيى السـنوار، قائد حـماس الذي يُعتقد أنه خطّط لهذه الهجمات الآن؟” رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني يُجيب: “لا أعتقد أن هذه المعلومات مُتاحة لأي شخص باستثناء الأشخاص المُقرّبين منه!”.
– “هذي أرض جُدودنا مش حنتخلّى عنها”.. عائلة فلسطينيّة تشرب الشاي على أطلال منزلها الذي دمّره الاحتلال الإسرائيلي في غزة، في مشهد آخر يدل على مدى الصمود والتحدّي الفلسطيني.
– لماذا تجاهل الناطق باسم كتائب القسام أبو عبيدة توجيه النداء للشعب المصري، كما فعل مع الأردني، تساؤل مطروح، وضع له نشطاء إحدى الإجابات التي تمثّلت بالقول إن أبو عبيدة لم يتجاهل مصر إلا لسبب سياسي في حساسيّة العلاقة مع النظام المصري، ولذلك لا يستطيع دعوة الشعب المصري للحراك والمُقاومة لأن هذا تصادم مع السلطة المصريّة، فيما رأى آخرون بأن حركة حماس قد تكون عاتبة على الموقف المصري، وعدم فتحه الدائم لمعبر رفح، ودعوة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الأخيرة لدولة فلسطينيّة “منزوعة السلاح”، وإدارة القطاع بقوّات دوليّة أثارت جدلاً ورفضاً من قبل الفلسطينيين.
– تساءلت عُضو الكنيست المُتطرّفة عن “حزب الليكود” تالي جوتليب عن أسباب نشر الجيش الأردني قوّاته على الحدود الأردنية الفلسطينية، وأوضحت النائب لدى الاحتلال الإسرائيلي في تصريحات ترجمها ونقلها موقع “خبرني” المحلّي الإلكتروني الأردني، إن هناك تحرّكات تجري بالقرب من الحدود الأردنية، وما هو سبب قيام الجيش الأردني بنشر قوات كثيرة بالقرب من السور الحدودي وإجراء تدريبات مكثفة على المدفعية؟ وجاء في تغريدة المتطرفة تالي: (تقرير كيبوتس أشدوت عن تدريبات عالية الكثافة والضوضاء الهائلة بسبب تدريبات الجيش الأردني علينا ألا نتجاهلها! يجب ألا تحل بنا الكارثة مرّةً أخرى).
– القناة 13 العبريّة: المراسل العسكري الون بن دافيد: “تحدّثت معهم (الأسرى الإسرائيليين المُفرج عنهم) وكرّروا نفس الرواية: رجال حـماس اعتنوا بهم، أطعموهم وحاولوا توفير أدويتهم، أبقوهم مع أهالي كيبوتساتهم، نظّموا المحاضرات وتفاعلوا معًا وشاهدوا حتى الـYouTube.
– حضَنها، قبّل عينها ومرّر لحيته على جبهتها.. ربّما كانت تلك مزحة اعتاداها في ما بينهما”.. بتأثّر بالغ، وبالدموع، نشطاء غربيّون يُعلّقون على المشهد المُبهر الذي جمع الطفلة الشهيدة ريم ووالدها الحزين والمألوم على استشهادها.
– بعد نحو شهرين من حرب الإبادة في غزة، سوق دير البلح يعج بالأهالي خلال الهدنة.
– “ليس كل طرق الانتقاد تؤدي إلى مُعاداة السامية”.. رئيس الوزراء الفرنسي الأسبق دومينيك دو فيلبان يرد على اتهامه بمعاداة السامية بعد أن انتقد سياسة الدعم لإسرائيل ويؤكد أن القول بـ”عدالة الشعب الفلسطيني لا يعني معاداة السامية.
– كان يحسبهم يُحيّونه.. الرئيس الأميركي جو بايدن في وضعيّة الصدمة، وذلك بعد سماعه هتافات متظاهرين مُناصرين لـفلسطين خلال زيارته لنانتوكيت في ولاية ماساتشوستس، حيث اعتقد أنهم يُوجّهون له التحيّة.
– “قلباً ودماً.. من المحروسة إلى المُحرّرة بإذن الله”.. جماهير نادي “اتحاد الجزائر ” تتضامن من المدرجات مع غزة والشعب الفلسطيني.
– استطلاع لمركز الدراسات الاستراتيجيّة في الجامعة الأردنيّة: 95% من الأردنيين توجّهوا للمُنتج المحلّي كبديلٍ للمُستورد المُقاطَع.
– نقل نشطاء عن إعلام عبري قوله نقلاً عن ضابط في الجيش الإسرائيلي أسير لدى حماس عندما كنت أُحقّق مع محمد الضيف عام 1989 قال لي بالحرف الواحد: “سيأتي اليوم الذي سأجلس فيه مكانك وأنت تجلس مكاني”.
– جماعة دينيّة يابانيّة اسمها “ماكويا” يدعمون دولة الاحتلال الإسرائيلي مُنذ اغتصابها لأرض فلسطين عام 1948 ويتّخذون من الشمعدان اليهودي رمزًا دينيًّا لهم، وقد وصلوا للجبهات الأماميّة للقتال واقتربوا من الصواريخ التي ستنطلق لتقصف غزة وكتبوا عليها صلواتهم ثم بدأوا بالرقص والغناء.
– رئيس البرلمان التركي نعمان كورتولموش يصف الرئيس الإسرائيلي بـ”رئيس عصابة” ويدعو إلى مُحاكمته في المحكمة الجنائيّة الدوليّة.
– بعد اتّهامه بمُعاداة الساميّة.. الملياردير الأميركي إيلون ماسك يزور تل أبيب ويتجوّل في مستوطنات غلاف غزة برفقة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، فيما انتشرت دعوات على منصّته (X)، تُطالب ماسك بزيارة قطاع غزة، والاطّلاع على الإجرام الإسرائيلي الذي طاله.
27 تشرين ثاني 2023
– قام رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بجولة تفقّديّة “داخل قطاع غزة”، وتحدّث كما قال المتحدث باسمه للعالم العربي أوفير جيندلمان، للقادة والجنود، ودخل كما زعموا أنفافاً لحماس تم اكتشافها، وكان لافتاً بأن صور الزيارة ومقطع الفيديو التي جرى نشرها لم تكن خلال الزيارة المُباشرة خوفاً من اغتياله أو أسره بل بعدها، وخلال الهدنة وليس الحرب، وظهر نتنياهو وهو يرتدي واقياً للرأس، والجسد، وفي محاولة “يائسة” لرفع معنويات جنوده الذين التفّوا حوله أمام العالم، وإلى جانب صورة وهو يشرب الشاي ليزعم فيها أنه سيطر على شمال القطاع، ولكن وهو في هدنة مع “رجال المُقاومة” الذين لا يخونوا العهد، والوعد.
– مع تحوّل الناطق باسم كتائب القسام “أبو عبيدة” إلى أيقونة للشباب العربي والإسلامي حول العالم، وبات قدوتهم في مظهره الخارجي وانتشار صُوره بالشوارع العامّة والمنصّات التواصليّة، حسابات خليجيّة “ذبابيّة” تُحاول تشويه صورة “المُلثّم”، والقول بأنه لا يجرؤ على كشف وجهه، الأمر الذي قابله جُمهور “المُلثّم”، بالاستهزاء بأفعال الذكور الذين يتّخذون من أوقات السِّلم، مكاناً لاستعراض البُطولات الوهميّة، والقول بأن المعركة تفرض على الرجال ضرورات للانتصار.
– نشر جيش الاحتلال الإسرائيلي مقطع فيديو أظهر مجندة إسرائيليّة تسير بجانب صورة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي مُعلّقة على شاحنات مُساعدات مصريّة، ما طرح تساؤلات من قبل النشطاء حول تعرّض هذه المُساعدات للتفتيش الإسرائيلي، ما يعني مُرورها من معبر كرم أبو سالم، مما ولّد تساؤلات أخرى تقول ألم تدخل شاحنات “تحيا مصر” من معبر رفح؟، ألا يخضع هذا المعبر للسيادة المصريّة؟ وكيف وصلت قافلة المُساعدات المصريّة إلى معبر أبو سالم؟ ولماذا؟.
– ”يديعوت أحرونوت”: قائد حماس بغزة، يحيى السنوار يُجيد “لُعبة الرعب النفسي”.
– “أنتم تضربون أروع الأمثلة في البسالة والصبر والصمود والإيمان”.. خلال لقائها بمراسل قناة الجزيرة وائل الدحدوح، وزيرة التضامن القطري تُحيّي صُمود الشعب الفلسطيني وتشيد بثباتهم بعد وصولها قطاع غزة.
– مُحتجزتان إسرائيليّتان تُودّعان مُقاتلًا من كتائب القسـام بابتسامة عريضة، وتلويح بالأيدي، في مشهد عفوي يدل على عظم أخلاق رجال المُقاومة الفلسطينيّة، في مُقابل همجيّة جيش الاحتلال الإسرائيلي الذي زاد من تنكيله بالأسرى قبل تحريرهم بإرادة المُقاومة.
– مقطع فيديو يُظهر أحد مُقاتلي القسام وهو يقول لأسيرة إسرائيليّة “باي مايا”، لترد عليه “باي شكرًا”، وفي مشهد أخلاقي عفوي، لا يستطيع الإعلام الغربي تلويثه بدعايته المُغرضة ضد رجال المُقاومة الإسلاميّة في حركة “حماس”.
– خُروج آلاف المتظاهرين في العاصمة البريطانيّة لندن للمُطالبة بوقف الحرب على غزة.
– “نوا، أنظري صديقك أحضر لك قلادة من غزة.. تبدو ثمينة، عليها قلب للحب”.. جندي إسرائيلي يُرسل رسالة لصديقته يُبشّرها بهديّة “مسروقة” سيحضرها معه، وهي قلادة نهـبها من بيت فلسطيني هدمه القصـف على رؤوس ساكنيه شمال غزة، ما يعني أن جيش الاحتلال لا أخلاقي، وأيضاً سارق وناهب.
– “اللعنة على إسـرائيل والحريّة لـ فلسـطين!”.. مُشجّعو نادي غالاطة سراي يتضامنون مع غـزة خلال إحدى مباريات الدوري التركي.
– “لن أعود أبدًا”.. إسرائيليون أُجلوا من “مستوطنات” غلاف غزة لا يريدون العودة إليه إثر أحداث السابع من أكتوبر/ تشرين الأول (معركة طوفان الأقصى).
– الدكتور الأردني بسام عبد الله الزعبي يتكفل بعلاج الأسيرة الفلسطينيّة المُحرّرة إسراء الجعابيص، حيث قال “بخصوص الأخت إسراء، والعمليّات التي تحتاجها، فنحن كمستشفى الحنان العام الواقع في عمّان شارع الإذاعة والتلفزيون، مستعدون كاملا لعلاجها لوجه الله، ونوفر لها السكن في بيتي الخاص، شقة منفصلة لحين الشفاء، وإن أحبّت أن تبقى ضيفة لدينا فهي أخت لنا ليوم الدين، وأضاف كما أود أن اعلمكم بأن لدي قائمة من الأطباء جميع الاختصاصات مستعدون للتطوع في أي مكان من أجل قطاع غزة.
– الأونروا: الوضع في غزة وشمال القطاع أشبه بالزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا.
– الناشط الأمريكي- التركي تشانك أوغور: “انتظر لحظة، إسرائيل ستُعيد رهائن من النساء والأطفال؟ لماذا أخذت إسرائيل النساء والأطفال رهائن في المقام الأول؟ وكيف لم يعترض أحد على ذلك؟ أخذتم بعض الرهائن: أنتم فظيعون يا حـماس! كيف تجرؤون على فعل ما لم نفعله طوال الوقت؟”.
– الجنرال جاك كين، كبير محللي فوكس نيوز: “علينا أن نفهم من هؤلاء الرجال، هم لا يفرون. يريدون إضعاف إسرائيل وتكبيدها هزيمة استراتيجية. لقد حققوا بالفعل انتصارا في حرب المعلومات الدعائية، وسط إدانة دولية واسعة النطاق لإسرائيل”.
– جماهير النادي الإفريقي التونسي تتضامن مع غزة والشعب الفلسطيني خلال مباراة فريقها في افتتاح دوري المجموعات لكأس الكونفدرالية الإفريقية.
– إغلاق نهائي لفرع مطعم كنتاكي في سلطنة عُمان بسبب المُقاطعة الكبيرة، الأمر الذي وثّقه أحد النشطاء في مقطع فيديو.
– حمّل المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، دولًا، تُرسل مُرتزقة للقتال بجانب جيش الاحتلال الصهيوني مسؤولية الجرائم ضد المدنيين، يأتي ذلك وسط تقارير تُشير إلى تورّط دول عربيّة خليجيّة في تمويل إرسال المُرتزقة، موقع صحيفة المونودو الإسبانيّة أشار من جهته إلى أن هُناك مُرتزقة من إسبانيا وألبانيا وألمانيا وفرنسا والهند وعرب وأفارقة مُشاركين في الحرب على غزة، وتقوم شركة “بلاك شيلد” للخدمات الأمنيّة بإرسالهم للقتال في غزة، ما فتح التكهّنات والتساؤلات حول اسم تلك الدولة العربيّة، والتي لها علاقة مُباشرة مع الشركة الأمنيّة المذكورة.
– نشر الناطق باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، تدوينة مُغرضة قال فيها: “أيها سكان غزة، انضموا الى الكثيرين الذين يتوجهون الى جنوب وادي غزة في هذه الساعة!، أود أن أعلمكم أنه على الرغم من أن حماس تواصل المساس بالجهود الإنسانية الجارية لمصلحتكم وتستخدمكم كدروع بشريّة، إلا أن جيش الدفاع الإسرائيلي سيسمح مرة أخرى اليوم بالمرور على طريق صلاح الدين بين الساعة العاشرة 10:00 صباحًا والثانية 14:00 بعد الظهر. من أجل سلامتكم، إنتهِزوا هذه الفرصة القادمة للتحرّك جنوبًا إلى ما بعد وادي غزة، الكثير منكم يعلم ذلك في هذه الساعة كما تشاهدون في الصور المرفقة والتي التقطت قبل قليل، إذا كنتم تهتمون بأنفسكم وبأحبائكم، فاتجِهوا جنوبًا وفقًا لتعليماتنا. تأكَّدوا من أن قادة حماس قد أصبحوا بالفعل يعتنون بالدفاع عن أنفسهم.
– تدوينة أدرعي، حذّر منها صحفيون فلسطينيون، وقالوا إن الجيش الإسرائيلي لا يُؤمّن الممرّات الإنسانيّة لأهل غزة للتوجّه نحو الجنوب، وينشر مقاطع فيديو لأهالي غزة (مجاميع قليلة) وتحت تهديد السلاح، على أنها قرّرت أن تتهجّر من الشمال إلى الجنوب إعلاميّاً، ضمن مشروع التهجير الذي يستهدف تفريغ قطاع غزة من أهله، وإظهار السيطرة العسكريّة للجيش الإسرائيلي على القطاع، رغم عدم قدرته على التقدّم، والتوغّل بعد 30 يوماً على المعركة.
– قال مركز مُكافحة التضليل التابع لرئاسة الاتصالات التركيّة إن الأنباء المتداولة على وسائل التواصل حول اتفاق تم بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لمنح مليون فلسطيني الجنسيّة التركيّة “مُقابل 2 مليون دولار” لا أصل لها.
– ”هاد الفطور تبعنا.. شحدتها من الجيران.. فش خبز فمنضطر ناكل بسكوت!”.. مقطع فيديو ظهر فيه أحد الشبان في غزة، وهو يتناول البسكوت، حيث تحوّل البسكوت إلى الطعام الوحيد في القطاع، مع تراجع جميع مُقوّمات الحياة في القطاع المُحاصر، والذي يتعرّض للقصف الجوّي، والبرّي، والبحري.
– حذّر الهولندي فرانك هوغربيتس من أن حجم المتفجرات التي ألقتها إسرائيل على قطاع غزة قد يؤدي إلى حدوث زلزال كبير، ودعا عالم الزلازل إلى إجبار إسرائيل على وقف الحرب، مشددًا على أن قصفها سيؤدي إلى تسريع حدوث زلزال كبير على طُول البحر الميت.
– أعضاء جمعيّة سائقي سيارات الأجرة بمطار إسطنبول يضعون على سيّاراتهم لافتات داعمة لفلسطين كتب عليها: “نقف إلى جانب الشعب الفلسطيني المظلوم”.
– بينهم يهود.. نشطاء سلام يحتجّون عند تمثال الحريّة الشهير بنيويورك للمُطالبة بوقف القتال في غزة، حاملين العلم الفلسطيني.
– هاكرز يخترقون موقع نادي مكابي تل أبيب لكرة السلة، وينشرون صورة “أبو عبيدة” الشهيرة بلثامه الأحمر، ومُدوّنٌ عليها اسم معركة طوفان الأقصى، وآية قرآنيّة.
– جامعات أردنيّة تتوقّف عن الدراسة لمُدّة ساعتين من 12 – 2 ظهرًا، وذلك تلبيةً لدعوة “الملتقى الطلابي لدعم المُقاومة” تضامنًا مع غزة والتنديد بالعُدوان الإسرائيلي المُتواصل على القطاع.
– محال تجاريّة في مخيم البقعة للاجئين الفلسطينيين في الأردن، تتوقّف عن العمل من الـ8 صباحًا حتى الـ2 ظهرًا تضامنًا منها مع غزة ودعمًا لـ”مُقاومة” الشعب الفلسطيني ضدّ العدوان الإسرائيلي المُتواصل على غزة.
– في ردٍّ صارم.. وزارة الخارجيّة الإندونيسيّة تقول إن الغرض من المستشفى الإندونيسي في غزة هو خدمة الفلسطينيين “بشكل كامل”، وذلك ردًّا على اتهام جيش الاحتلال الإسرائيلي بأن “حركة حماس” تستخدمه لشن هجمات.
– قائد سلاح الطيران الالماني يصل تل أبيب ويتبرّع بدمه لصالح جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي.
– مقطع فيديو يُظهر إمرأة إسرائيليّة تصرخ في مُظاهرة: “سوف نقتلكم جميعاً، كل واحد منكم أيها المسلمون اللعينون”.
– تناقلت وسائل إعلام أمريكيّة مقطع فيديو يُظهر لحظة طرد سياسي كبير محسوب على الحزب الديمقراطي، من ملعب مباراة كرة قدم أمريكيّة، وذلك بسبب رفعه العلم الإسرائيلي إلى جانب العلم الأمريكي، وأظهر المقطع لحظة رفع جورج نوركروس (67 عاماً) علماً إسرائيليّاً إلى جانب علم الولايات المتحدة في مباراة فيلادلفيا إيغلز ودالاس كاوبويز، في دوري كرة القدم الأمريكيّة، ليتدخّل أمن الملعب، ويُزيل العلم، وإبعاد السياسي المذكور عن الملعب.
– اعتذر الداعية الكويتي طارق السويدان على الشّكر الذي تقدّم به لحزب الله اللبناني قبل أيّام، بسبب دخوله على خط معركة “طوفان الأقصى” شمالي فلسطين المحتلة، وبعد خطاب الأمين العام السيّد حسن نصر الله، الذي اعتبره السويدان بأنه “مُخيّب للآمال”، قال الداعية الكويتي: “أعتذر عن الخطأ الذي ارتكبته بشكر حزب الله، وأستغفر الله منه”، وأضاف: “توقّعت أن يفعل الحزب شيئًا، لكني بعد أن استمعت لخطاب حسن نصر الله كاملًا، وجدت أنه يبيع الكلام”.
– مُحلّل الشؤون العسكريّة في قناة “العربيّة” يتبنّى الرواية الإسرائيليّة ويُحرّض على حماس: هذه المنطقة التي تحتوي على مستشفى الشفاء، هي أماكن القيادة الأساسيّة.. هي قلب ونبض قيادة حركة حمـاس.. وهي ما تُحاول إسرائيل الوصول إليه، وهو بذلك يُبرّر قصف المُستشفيات الفلسطينيّة وقتل من فيها من أبرياء، عبر شاشة إعلاميّة عربيّة.
– ناشطون يصنعون الخبز على الحطب بسبب نفاذ الوقود في غزة.
– أعلن مُتحدّث باسم الجيش الإسرائيلي لشبكة CNN، الثلاثاء، أن الجيش الإسرائيلي لا يتوقّع أن تُؤدّي الزيارة المُقرّرة للرئيس الأمريكي جو بايدن إلى تعقيد أو تأخير أي غزو برّي لغزة، وقال المتحدّث الدولي باسم الجيش الإسرائيلي، اللفتنانت كولونيل جوناثان كونريكوس، جون فوز، إنه يعتقد أن بايدن يدعم الحملة الإسرائيليّة لهزيمة حماس.
– نجم مانشستر يونايتد السابق إريك كانتونا يُوجّه رسالة دعم للشعب الفلسطيني تحت عُنوان “فلسطين حرّة”، واعتبر النجم الفرنسي، في منشور على “إنستغرام”، أن المُطالبة بـ “فلسطين حُرّة” لا يعني أنها “مُعاداة للساميّة”، بل “تحرير الفِلسطينيين من إسرائيل التي تسلبهم حُقوقهم الإنسانيّة الأساسيّة مُنذ 75 عاماً”.
– مقابر جماعيّة تم إعدادها لضحايا القصف الإسرائيلي على القطاع مع تواصل العدوان، وعجز المُستشفيات عن استقبال الجرحى، وتزايد أعداد الشّهداء اليومي.
– إلغاء شبكة TRT التركيّة الحُكوميّة الحفلات والعُروض بمُناسبة الذكرى المئويّة لتأسيس الجمهوريّة التركيّة تضامناً مع غزة.
– وزير الخارجيّة التركيّة هاكان فيدان: تحتلّون أرض شخص ما، وتستولون على منزله، وتطردونه، وتُحضرون شخصاً وتضعونه مكانه وتسمّونه مُستوطنًا، هذا ما يُطلق عليه سرقة.
– الخُطوط الجويّة اللبنانيّة: نقلنا 5 طائرات تابعة لنا لمطار إسطنبول كخطوة احترازيّة نظرًا للأوضاع بالمنطقة.
– عقب انتقادات لسِياستها الإعلاميّة.. “BBC” تعتذر بعد وصفها مُتظاهرين مُتضامنين مع فلسطين بـ”داعمي حـماس”.
– “قفل السفارة وطرد السفير”.. هتافات نقابة المحامين المصريّة دعمًا لفلسطين.
– “حماس منّا ونحن منها”.. وسم “هاشتاج” يتصدّر منصّة (X) تضامناً مع حركة المُقاومة الإسلاميّة “حماس”، وذلك بعد التشويه الغربي للحركة ومزاعم كاذبة بقتلها الأطفال، وتصريحات الرئيس الفلسطيني محمود عبّاس عن عدم تمثيلها للشعب الفلسطيني.
– لماذا لم تطرد الدول العربية المُطبّعة الجديد منها، والقديم، سُفراء إسرائيل كما فعلت كولومبيا، تساؤلات مطروحة على المنصّات، بعد موقف كولومبيا، حيث طالب وزير الخارجيّة الكولومبي ألفارو ليفا في بوغوتا، السفير الإسرائيلي غالي دوغان مُغادرة البلاد، بعد إساءته لرئيس البلاد الذي ندّد بجرائم الاحتلال.
– حملة تواصليّة مُغرضة من “الذباب الإلكتروني” تنتقد بخباثة مسألة تلثّم الناطقين باسم المُقاومة الفلسطينيّة، وأشهرهم “أبو عبيدة” خوفاً على حياتهم، ما دفع النشطاء المُتضامنين مع فلسطين، وغزّة، والمُقاومة، إلى التذكير بأن النبيّ محمد الأكرم خرج من مكة سرًّا، ومُتخفّياً، لكي يقوم بعد ذلك بنشر الإسلام.
– حملات مُغرضة “ذُبابيّة” تُحمّل حركة حماس مسؤوليّة قتل الفلسطينيين في غزّة، على خلفيّة بدء معركتها “طوفان الأقصى”، ما دفع بنشطاء إلى التذكير بأن النبيّ محمد حينما رأى آل ياسر يُعذّبون حتى الموت قال لهم: “صبْرًا آل ياسر”، ولم يقل لهم غامرتم وتهوّرتم وكان عليكم التراجع”.
– ”فضحه وجهه الشّاحب رغم كميّة الماكياج”.. صحيفة إسرائيليّة تُطالب بنيامين نتنياهو بالتنحّي من دون انتظار وتؤكّد أنه لم يعد قادرًا على القيادة.
– رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: إذا لم تتوقّف الوحشيّة الفلسطينيّة هُنا في المنطقة فستصل إلى أوروبا، ما يدفع بتساؤلات هل هذه الوحشيّة فِلسطينيّة فقط، وماذا عن “وحشيّة جيش الاحتلال” التي ترصدها جمعيّات حُقوق الإنسان على الأقل حول عُدوانه على الشعب الفلسطيني المدني الأعزل في غزّة؟
– وصفه نشطاء بالموقف المُخجل مُقارنةً بمواقف دول بعيدة جغرافيّاً عن فلسطين ومُعاناتها وقضيّتها التاريخيّة.. شنّت الإمارات هُجومًا لاذعًا على حركة المُقاومة الإسلاميّة حماس، في ظل تواصل عُدوان الاحتلال على قطاع غزة واستهدافه المدنيين منذ بدء عملية “طوفان الأقصى”، حيث اعتبرت المندوبة الدائمة بالأمم المتحدة لدولة الإمارات، لانا نسيبة، أن “حركة حماس لا تمثل الشعب الفلسطيني، ولا سكان غزة الذين يعانون أشد المعاناة”، مشددة على ضرورة إطلاق الأسرى الإسرائيليين لدى المقاومة “من دون قيد أو شرط”، بحسب تعبيرها، وأضافت إن “هجوم حماس على إسرائيل لا يُمكن تبريره”.
– كان لافتاً حرص السّلطات المصريّة على تغطية تطوّرات الأوضاع في الأراضي الفلسطينيّة المُحتلّة إعلاميّاً، ولفت مُراقبون إلى حُضور قناة “القاهرة الإخباريّة” تحديدًا في تلك التغطية، وهي المحسوبة على جهاز المُخابرات العامّة، والتي تعد القناة الإخباريّة الرسميّة المُتحدّثة باسم السلطات المصريّة، إضافة إلى تقديم الإعلام المصري (بروموهات وفلرات) مقاطع قصيرة مصورة ومقاطع إعلامية تضمّنت مشاهد من المقاومة والعدوان الإسرائيلي ومآسي المنكوبين بعدّة لغات من بينها الإنجليزيّة والألمانيّة على خلفيّة أغاني تدعم المُقاومة الفلسطينيّة، وهذا كله يُؤشّر على رغبة القيادة المصريّة للعودة بمصر إلى دورها التاريخي الذي كان قائماً في عهد الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر، والتقاط حالة تعاطف الشارع المصري مع المُقاومة وفلسطين، رغم التطبيع المصري القائم مُنذ سنوات طِوال.
– تونس تُعجّل تجريم التطبيع، وفي ذلك قال رئيس البرلمان إبراهيم بودربالة، إن “مكتب البرلمان قرّر إحالة طلب استعجال النظر في مشروع قانون تجريم التطبيع مع إسرائيل على أنظار لجنة الحقوق والحريات لاستكمال النظر فيه”.
– كويتيّون يصبغون مناهيل الشوارع بعلم الكيان الصهيوني تضامناً مع الفلسطينيين.
– شيخ الأزهر أحمد الطيب يُوجّه “بيت الزكاة والصّدقات المصري” بإطلاق حملة “أغيثوا غزة” تحت شعار “جاهدوا بأموالكم وانصروا فلسطين”.
– حملة مُقاطعة “ماكدونالدز” والمُنتجات الأجنبيّة تتوسّع وسط مخاوف اقتصاديّة.
– الحساب الرسمي للحكومة الإسرائيلية على إنستغرام، يُهاجم عارضة الأزياء الأمريكيّة من أصل فلسطيني جيجي حديد، بعد انتقادها للقيادة الإسرائيليّة في منشورٍ لها على وسائل التواصل الاجتماعي قالت فيه: “إدانة الحكومة الإسرائيليّة ليست مُعاداةً للسـاميّة، ودعم الفلسطينيين لا يعني دعم حـــماس”، وانتقدت الحكومة الإسرائيلية عبر خاصيّة الستوري منشور عارضة الأزياء، قائلة: “هل كنت نائمة الأسبوع الماضي؟ أم أنك مغمضة عينيك عن مـوت أطفال يهود في بيوتهم؟.. سُكوتك يُبيّن من تدعمين.. نحن نرى ما تفعلينه جيّدًا”.
– هيئة البث الإسرائيليّة عن مصدرٍ أمنيّ: على الجُمهور في إسرائيل معرفة أن الحرب ستستمرّ لأسابيعٍ طويلة.
– الناشط السعودي إياد الحمود من أبرز النشطاء السعوديين الذين خصّصوا مُؤخّرًا صفحته لنشر كُل ما يتعلّق بفلسطين، وكان من أبرزها نشر مقطع حديث (قبل وبعد) عبر الأقمار الاصطناعيّة يُبيّن حجم الدمار الهائل في غزة بعد القصف الكثيف عليهم، والتي شملت تدمير 752 برجاً، و30,000 منزل، ونصف مليون نازح، و2500 شهيد.
– السبّاح المصري الحائز على عدّة ميداليّات ذهبيّة “عبد الرحمن هريدي” أعلن تضامنه مع فلسطين، وعلى إثر موقفه، سارع الاتّحاد الدولي للسّباحة بحذف جميع صُوره من حساباتهم الرسميّة على مواقع التواصل، وفاز سامح مُؤخّرًا بميداليّة ذهبيّة ثمّ قال: تلقّيت تهديدات بالقتل لمُجرّد دعمي للشعب الفلسطيني.
– لعبة أطفال حديثة يتم تداولها في “إسرائيل”، فيها كبسة زر واحد إذا ضغطه الطفل الإسرائيلي تقذف غزّة من خريطة فلسطين المُحتلّة.
– نشطاء ينتقدون الرئيس الفلسطيني محمود عبّاس، حيث ظهر الأخير وهو يستقبل وزير الخارجيّة الأمريكي أنتوني بلينكن بابتسامة، والشعب الفلسطيني يُذبَح في غزّة.
– مقطع فيديو يُظهر رجل عُماني يُخاطب عسكريين بريطانيين في بلاده بسبب دعم بريطانيا لإسرائيل، ويطلب منهم المُغادرة وطردهم من عُمان، على خلفيّة دعم بريطانيا لإسرائيل في عُدوانها على غزّة.